Menu

مكتبة “الأهلية” تتوسع في خدماتها الالكترونية والرقمية

نصيب: نوفر 46 قاعدة بيانات عالمية للطلبة والباحثين

مكتبة “الأهلية” تتوسع في خدماتها الالكترونية والرقمية

 

 

الجامعة الأهلية 27 ديسمبر/كانون الأول 2020

 

أكدت مديرة المكتبة بالجامعة الأهلية الأستاذة مناير نصيب على نجاح مكتبة الجامعة الأهلية في التحول إلى تقديم مختلف خدماتها على المنصات الإلكترونية والرقمية مستفيدة من شبكة واسعة من قواعد البيانات التي ترتبط بها الجامعة والتي تبلغ 46 قاعدة بيانات عالمية.

 

جاء ذلك على هامش استضافة مكتبة الجامعة الأهلية ضمن جلسة التدريب المكتبية لأعضاء هيئة التدريس والطلبة، خبير قواعد المعلومات ومدير الحسابات بمجموعة إيبسكو العربية محمد صلاح، الذي قدم ورشة تدريبية لأساتذة الجامعة وطلبتها بشأن الاستفادة المثلى من توسع الخدمات الالكترونية والرقمية في المكتبة وتحديدا طرق الاستفادة من قواعد البيانات العالمية، حيث عقدت الورشة عبر الاتصال الإلكتروني المرئي التفاعلي.

 

وأوضحت نصيب أن مكتبة الجامعة الأهلية توفر عشرات الآلاف من المجلات والكتب الالكترونية من خلال 46 قاعدة بيانات خاصة تشتمل على دور نشر مرموقة، فيما تسعى المكتبة من خلال ما تنظمه من ورش وفعاليات إلى تعزيز استفادة طلبة الجامعة من القواعد الضخمة من البيانات، بوصفها تمتاز بدرجة كبيرة من المرونة والحداثة والفعالية بما لا يتوفر في الكثير من قواعد البيانات الأخرى، خصوصا وأن الجائحة تحول دون حضورهم المباشر للمكتبة ما يعزز من أهمية هذه القواعد والبيانات الإلكترونية.

 

وقدم مدير الحسابات بمجموعة إيبسكو العربية محمد صلاح  تعريف بخدمات بمجموعة إيبسكو العربية وإصداراتها ومراجعها المهمة والمتنوعة وسبل الاستفادة منها.

 

 

وأكدت نصيب على أن مكتبة الجامعة الأهلية تقدم عدة خدمات لمنتسبي الجامعة من أعضاء هيئة تدريس وطلبة تشمل البحث في قواعد المعلومات الخاصة وتوفير الكتب الدراسية وتقدم باقة متنوعة من الخدمات التخصصية للباحثين.

 

جدير بالذكر أن الجامعة الأهلية  أنشأت مكتبتها مع قبول أول دفعة دراسية في العام 2003، لتضم في جوانبها الكثير من مواد البحث والتعليم لجميع البرامج الأكاديمية بمختلف مستوياتها، ولتكون مدعمة  بمكتبة الجامعة الأهلية الرقمية التي تعد أفضل موفر للموارد والمصادر التعليمية للطلبة وأعضاء هيئة التدريس، حيث تعمل المكتبة الرقمية على خدمة الجميع وهم في مكاتبهم أو بيوتهم، الأمر الذي لا توفره المكتبة من خلال كتبها المطبوعة.

 

Share this post

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Share on pinterest
Share on email
Share on whatsapp
close-link

Discover Our New programmes: Elevate Your Experience!

close-link