نحن في الجامعة الأهلية نؤمن بأن اكتساب الخبرة الدولية يُعد جزءًا حيويًا من نموك الأكاديمي والشخصي. ولهذا السبب، تسعى إدارة العلاقات الدولية إلى توفير الفرصة للطلبة، في البحرين وفي جميع أنحاء العالم، للعيش والدراسة في ثقافة وبيئة تعليمية مختلفة.
سواء كنت طالبًا في الجامعة الأهلية تخطط للدراسة في الخارج، أو طالبًا دوليًا تتطلع إلى تجربة ثقافة البحرين المضيافة، فإن فريق العلاقات الدولية متاح لمساعدتك في اتخاذ القرار الصحيح وتحقيق أهدافك وطموحاتك العالمية. فريقنا المتمرس موجود هنا لتلبية جميع احتياجاتك، ونحن ندرك أن الانتقال إلى بلد وبيئة جديدة قد يكون تجربة صعبة.
نبذل قصارى جهدنا لجعل انتقالك سلسًا قدر الإمكان من خلال توفير تجربة “الخدمة الموحدة” لجميع الطلبة الدوليين، سواء احتاجوا إلى المساعدة في التسجيل، أو الاستشارات، أو أي نصائح وإرشادات عامة أخرى.
فريق العلاقات الدولية على استعداد تام للإجابة على جميع استفساراتك، وضمان أن تكون تجربتك — من التسجيل وحتى التخرج — بأفضل صورة ممكنة. وبالنسبة لطلبة برامج الدراسة في الخارج والتبادل الطلابي، فإننا نوفر الدعم والمساندة طوال فترة البرنامج من البداية وحتى النهاية.
لا تتردد في التواصل معنا لاكتشاف جميع الخيارات المتاحة أمامك، وكيفية الاستفادة القصوى من رحلتك التعليمية.
الثقافة
التفاعل مع أشخاص من ثقافات مختلفة هو وسيلة رائعة للطالب لتطوير مهارات التعامل مع الآخرين الأساسية وزيادة الحساسية الثقافية المتبادلة.
التعليم
ستساعدك التجربة والتعرّف على بيئة تعليمية مختلفة وجزء مختلف من العالم على تحسين مهاراتك الأكاديمية وتتيح لك التغلب على التحديات الجديدة.
اللغة
يعد الانغماس في ثقافة جديدة طريقة رائعة لاكتساب لغة جديدة وممارستها، حيث أن لديك معلمين من حولك – المتحدثين الأصليين في مجتمعك المضيف! كما أن تعلم لغة جديدة سيعزز سيرتك الذاتية ويحسن من فرصك كمتقدم محتمل لوظيفة.
التوظيف
تبحث معظم المؤسسات في الوقت الحاضر عن الخريجين الذين لديهم على الأقل بعض الخبرة في الدراسة في الخارج، حيث يوحي ذلك بالاستقلالية والمسؤولية والمرونة ودرجة أعلى من الحساسية بين الثقافات.
التنمية الشخصية
لا شيء يعلمك المزيد عن مباهج الحياة وتحدياتها أكثر من العيش بعيداً عن الوطن لفترة وجيزة. فالعيش المستقل في بلد أجنبي هو تجربة شخصية ثرية تتيح لك النضج الشخصي والفكري.
المرح
تقول الأغلبية الساحقة من الطلاب الذين قضوا بعض الوقت في الخارج إنها كانت أفضل أوقات حياتهم الجامعية، حيث أتاحت لهم التجربة فرصة تذوق أطعمة جديدة وزيارة أماكن جديدة والتعرف على أشخاص من جميع أنحاء العالم!